يحكى أن فيضانا كبيرا قد ضرب القرية وتضرر معظم سكانها واصابتهم المياه بالبلل غير ان جحا والذى امره السلطان ان يرحل عن القرية وكان ساعتها يركب حماره لم تصل المياه الى قدميه ولم يبتل فأمن الناس بكرامات جحا وظنوا انه احد الاولياء وعينه الحاكم مستشاره الخاص وبعد وفاته اصبح جحا الحاكم وقد عمل جحا على تكريس حكمه لمدة ثلاثين عاما فى القرية حتى مله الناس ولكن جحا المتمسك بحكم القرية اراد ان يستخدم حيله الذكية لتكريس حكمه وتعيين ابنه جحجوح من بعده